* لماذا الاسترخاء والتأمل؟ لنغسل الجسد والنفس والروح والقلب من سموم ترسبت فىالدم واللحم من الهواء الملوث والطعام الغير صحى ونغسل الروح مما ترسب بها عن طريق القلب والنفس من مشاكل العمل والاسرة والمجتمع وذلك بالتأمل فى الكون وخالقة ونعمائة مع الذكروالحمد والشكرحتى نصل بالتدريب الى النفس المطمئنة التى تعيد الى البدن توازنة الفسيولوجى , اذن فلسفة الاسترخاء والتأمل هو الوصول الى راحة البدن والنفس باساليب شرقية مستمدة من الحضارات القديمة اساسها الاستعانة برب العباد والطبيعة
* وهذا الاسترخاء يصلح للمريض بدنيا او نفسيا وكذلك للسليم بدنيا ولايشكو من اى مرض عضوى لكن بدنة يشكو من اجهاد وارهاق وبالاسترخاء والتأمل تحت الشكل الهرمى تعود لة الطاقة والحيوية والنشاط
* وكلاهما المريض والسليم اثناء تدريبهم على الاسترخاء والتأمل تحت الشكل الهرمى يتم تدريبهم على التعامل مع الجسد كوحدة كاملة بالاسترخاء لجميع اجهزة الجسم المختلفة من جهاز دورى وتنفسى وهضمى وتناسلى وحركى وعصبى وبولى وجلد وعين , والاهم النفس المرهقة بسرعة ايقاع العصر الحديث ويتم التأكيد على المسترخى والمتأمل ان ما سيتم تدريبة علية اثناء جلسات الاسترخاء والتأمل تحت الشكل الهرمى هواسلوب حياة سيستمر علية فى الحياة اليومية لكى يحافظ على ما حصل علية من نتائج ايجابية اثناء جلسات الاسترخاء والتأمل حيث ان الاسترخا والتأمل سيستمر كسلوك الى نهاية العمرولكى نتفهم اهمية الاسترخاء والتأمل على البدن والنفس ننتقل الى اساليب ووسائل الاسترخاء والتأمل؟
1) الايمان
2) الرياضة العلاجية البسيطة
3) تمارين التنفس
4) نظام غذائى صحى
5) الضغط بالاصابع
6) حمامات فاترة لباطن القدم
7) طاقة الشكل الهرمى
8) طاقة المغناطيس
9) طاقة الالوان
10) طاقة الاحجار الكريمة
11) تدليك منافذ الطاقة بالجسم بالاجهزة
12) حمامات اعشاب او ساونا ان تيسر
13) تطهيرالقولون من السموم بالاخراج مرة شهريا
14) الاستفادة من طاقة اليوجا والريكى ان امكن
15) طاقة المناطق الخلوية
16) الماء
وليس شرطا ممارسة الاساليب السابقة كلها مرة واحدة بل الافضل الاكثار من تعددها وتنوعها بالاختيارمن هذة الاساليب الاسترخائية العديدة ما نستريح لة لكن اهم الاساليب والوسائل السابقة التى هى اساس الاسترخاء هى الايمان والغذاء وطاقة الهرم والرياضة البسيطة
* وقبل كل شىء سنحاول شرح طاقة الشكل الهرمى وفك اسرارها وغرائبها وعجائبها التى بها سنستفيد بدنيا وذهنيا من علوم قدماء المصريين وسنفخربمصريتنا ونسترد علومنا التى ينهل منها الغرب ويفيد بها شعوبة
* الكون الكبير باتساعة اللانهائى ومجراتة ممثل فى جسم الانسان على شكل ذرات فجسم الانسان يتكون من خلايا والخلايا تتكون من ذرات والذرة عبارة عن نواة يدور حولها الكترونات فى مسارات محددة اثناء دورانها يتولد طاقة كهرومغناطيسية واذا خرجت احد الالكترونات عن مسارها فيطلق عليها الشوارد {الشقوق}الحرة والتى تكون سببا فى المرض للانسان , والعلم الغربى الحديث لم يصل للان الى اسلوب لاعادة هذة الالكترونات (الشوارد الحرة)الى مسارها واقصى ما وصل الية هو الوقاية من خروج الالكترونات عن مسارها بالاغذية التى يطلق عليها اغذية موانع للاكسدة مثل الجزروالبطاطا وجنين القمح , وللعلم ان الطاقة الكهرومغناطيسية المنطلقة من الانسان حوالى 1 على المليار من الجاوس , اما الكون الخارجى فمكون من مجموعات شمسية كل مجموعة عبارة عن شمس تدور حولها كواكب فى مسارات محددة لم تتغير منذ بداية الخلق ولن تتغير حتى قيام الساعة ويتولد من دوران الكواكب حول شمسها طاقة كهرومغناطيسية , وما برع فية قدماء المصريين انهم علموا مثل كل مسلم ان الله تعالى خلق كل مخلوقاتة لصالح الانسان ومنها هذا الكون اللانهائى فى الاتساع , ولذلك بنوا الهرم بفلسفة تجميع الطاقة الكونية على اسطح الهرم وهى المثلثات الاربعة حيث كل مثلث يواجة احد الجهات الاربعة للكون من شرق وغرب وشمال وجنوب , وهذة الطاقة المجمعة بواسطة الهرم تدخل داخل الهرم , وللعلم الطاقة الكهرومغناطيسية المتجمعة على قمة الهرم تقدر ب13 الف جاوس , واذا جلس او نام انسان تحت هرم خشبى ستعمل الطاقة المتجمعة بالشكل الهرمى على تعديل قيمة الطاقة المنبعثة من الانسان باعادة تسير الالكترونات الشاردة عن مسارها الطبيعى الى مسارها الطبيعى المحدد لها من قبل خالقها فيعود للانسان نشاطة وحيويتة ونفس الشىء يحدث للمريض حيث يشعر كذلك بالحيوية والنشاط رغم مرضة وهذة الطاقة التى يطلق عليها طاقة الشكل الهرمى , وهذة الطاقة يستمر يشعر بها الانسان بعد حصولة عليها من الهرم من يوم الى يومين , وبشرب الماء الذى وضع تحت الهرم وبالتالى اكتسب طاقة الهرم والمسمى ماء مهرم , يكتسب الانسان طاقة اخرى من الماء المهرم {قدماء المصريين كانوا يسمونة الماء المقدس} ونفس الشىء اذاتم تناول غذاء وضع تحت الهرم , واثناء الجلسات الاولى للانسان تحت الشكل الهرمى يشعر بالحاجة الى وقت اطول تحت الهرم وهذا تفسيرة بسيط ان بطاريتة فارغة وتحتاج الى شحن اكثر, ومع تكرار الجلسات يقل ا
لوقت الذى يحتاجة الانسان تحت الهرم , وباعطاء المسترخى هرم صغير يضعة تحت سريرة يشعر باستمرار وصول طاقة الهرم الية , ولكى تصل طاقة الهرم الى المسترخى والمتأمل تحتة لابد ان يكون اتجاة تواجدة اسفل الهرم فى اتجاة المجال المغناطيسى للهرم , فالكرة الارضية لها مجال مغناطيسى يمتد من الشمال الى الجنوب والانسان لة مجال مغناطيسى شمال جنوب كذلك, بحيث رأسة شمال وقدمة جنوب ولابد ان يجلس او ينام الانسان تحت الهرم بحيث تكون رأس الانسان فى اتجاة الشمال المغناطيسى للارض , ومن المعلوم انة اذا نام بحيث مجالة المغناطيسى عمودى على المجال المغناطيسى للارض فلابد ان يمرض الانسان اويشعر بالاجهاد والتكسير فى كل جسدة , ولذلك يتم التنبية على المسترخى ان يكون اتجاة سريرة بمنزلة فى اتجاة الشمال الجنوبى المغناطيسى او فى اتجاة بحرى قبلى او فى اتجاة البوصلة
** كيف نستفيد من طاقة الشكل الهرمى اقصى استفادة؟
بعد ان يقوم المختص بتحديد اتجاة جلوسك او نومك تحت الهرم بواسطة البندول, يجب ان تقسم وقتك تحت الهرم ما بين ثلاثة افعال هى * ذكر الله تعالى * وتنفس ببطء * ورياضة علاجية بسيطة , وسنشرحهم بالتفصيل
(1) الايمان : هو الاساس الذى يبنى علية كل شىء طيب, ومعروف ان ذكر الله تعالى بالتسبيح او الحمد او قرآة القرآن الكريم او سماعة يولد طاقة روحانية ومجازا يطلق عليها طاقة الايمان وبتداخل طاقة الايمان مع طاقة الهرم تزداد المعنويات للمسترخى, والعجيب ان طاقة الهرم تعطى للطاقة الروحانية الايمانية طاقة اخرى ذات حلاوة وطعم روحانى صعب وصفة او شرحة وبعد ان ينتهى المسترخى تحت الهرم من ذكر الله تعالى لعدة دقائق ينتقل بعدها الى
(2) تمارين التنفس : الانسان فى تنفسة العادى يستعمل خمس حجم رئتة , واثناء الجرى والرياضة العنيفة يملاء الهواء كل رئتية , والمطلوب ان نتنفس بانتظام حتى نزيد كمية الهواء الداخلة الى الرئتين ويتم ذلك اثناء النوم اوالجلوس تحت الهرم, واثناء الجلوس لابد ان يكون الظهر منتصبا وفى الحالتين تكون اليد على البطن لنتابع حركات الشهيق والزفير حيث اثناء الشهيق يضغط الحجاب الحاجز على البطن فترتفع واثناء الزفير يرتفع الحجاب الحاجز لاعلى فتنخفض البطن, والتمرين بسيط , وهو ان نسحب الهواء الى الرئة (شهيق) ببطء حتى نشعر بأمتلاء الرئة بالهواء الى اخرها ثم نخرج الهواء من الرئة(زفير) ببطء حتى نشعر بخروج كل الهواء من الرئة , ونلاحظ انخفاض البطن ومن الافضل ان نضغط بعضلات البطن لاسفل حتى نضغط على الحجاب الحاجزفيخرج كل الهواء من الرئة , ثم نرتاح لمدة 1او 2 ثانية ونعاود الشهيق والزفير لعدد من المرات بحيث لانشعرباى تعب وليكن مثلا خمس مرات, ونستمرفى جلسات شهيق وزفير بهذا العدد طوال اليوم وفى كثيرمن الاوقات وليكن فور ا لاستيقاظ وقبل الصلوات وبعدها وقبل النوم وقبل الوجبات وبعدها بحيث فى نهاية اليوم نكون قد تعودنا على الشهيق والزفيربعدد معين من تمرين الشهيق والزفير, ثم فى اليوم التالى نزيد عدد مرات التمرين وهكذا
*لماذا تمارين التنفس ؟ لان كمية الاكسجين الداخلة للرئة اثناء التمرين تزيد خمس مرات عنها فى التنفس العادى, ويذهب هذا الاكسجين الى الحويصلات الهوائية ثم الى الشعيرات الدموية ثم الى الدم ومنة الى جميع اجهزة الجسم الحيوية من مخ وكبد وبنكرياس الخ فيحدث نشاط لها , وببساطة هل ننتظر ان يوضع على انفنا كمامة اكسجين ام نحصل على اكسجين من الهواء الجوى وببلاش وبعد تمارين التنفس ننتقل الى
(3) الرياضة العلاجية : سياسة الكسل ومن السيارة الى الاسانسيراصابت العضلات بالبلادة والاعصاب بالالتهاب ولذا مطلوب تنشيطها برفق وهدوء اثناء الجلسات تحت الهرم وبقية اليوم, مثلا اثناء النوم نرفع الرأس من على المخدة بهدوء ونعيدها الى موضعها بهدوء اكثر ونرفع الكتفين الى مستوى الاذنين ونعيدهما لموضعهما, ونكرر ما سبق واما اليدين نرفعهما الى مستو الكتف او لاعلى واما الساق ترفع الى مستو الفخد وهكذا كل ما سبق ببطء شديد ومع التكرارسنشعر بالحيوية والانتعاش , والمهم اداء تمارين الرياضة العلاجية البسيطة ببطء وهدوء شديد وبعدد من المرات لا نشعر بعدة بأدنى تعب, وبتكرارها بقية اليوم بكثير من المرات سيصبح اداء هذة التمارين روتينيا وبالتالى يجرى الدم فى اوصالنا بطاقة الهرم وبطاقة التنفس فيسهل علينا اداء تمارين كان من قبل مجرد التفكير فيها يسبب قلق
(4) طاقة المناطق الخلوية: هذة المناطق الطبيعية من صحراء ومزارع وانهار وشواطىء بحار وبحار كلها مناطق مشبعة بكم اكبر من اى منطقة سكنية اخرى بالاكسجين والطاقة الكونية الايجابية فيحث غسيل للصدر اى الرئتين وشحن لجميع ذرات الجسم فيحدث لة النشاط والحيوية , ولا بد ان نتعلم من شعوب الدول المتقدمة اسلوبهة فى الاسترخاء بالمناطق الخلوية فى اجازة نهاية الاسبوع , بحيث يعودوا لعملهم فى بداية الاسبوع وقد تم غسيل الجسم من سموم المدنية الحديثة بطاقة بكر بالمناطق الخلوية
(5) نظام غذائى صحى : وقد تحدثنا عنة فى موضع آخر, وملخصة الابتعاد عن تناول كل المصنعات الغذائية والاهتمام بتناول الاغذية الطازجة والبذور والحبوب التى تم انباتها بالماء قبل تناولها او طهيها
(6) طاقة الالوان : الالوان التى تساعد على الاسترخاء والتأمل هى اللون النيلى والاصفر والبرتقالى وهل يوجد هناك افضل من الوان الطبيعة النيلى لون النيل اى الماء اى الحياة والاصفر لون الصحراء والهدوء والتأمل , اما اللون الاخضر فهو لون الحياة اى الشفاء والطاقة , فإذا تم الاسترخاء والتأمل تحت شكل هرمى لونة نيلى أو اصفر موضوع فى حديقة عامرة بلون الخضرة والازهار, وكذلك النقاء للجو فذلك هو السبيل الى الاسترخاء والتأمل والشفاء
(7) حمامات فاترة لباطن القدم : من التراث أن تضع الزوجة أسفل قدم زوجها فورعودتة من عملة المضنى طشت او اناء ماء ساخن مضاف إلية قليل من الملح , وتبداء الزوجة بهمة فى تدليك باطن قدم زوجها باصابع يديها فيشعر الزوج بالاسترخاء وزوال جميع الالام من جسمة ويعود لة النشاط والحيوية , وتفسير ذلك بسيط هو ان جميع اجزاء واجهزة الجسم ممثلة فى منافذ طاقة بباطن القدم واليدين , واثناء عمل الزوج يحدث اجهاد وتكسير بجسمة واحيانا صداع وبتدليك منافذ الطاقة بباطن القدم يزول من الجسد كل الاجهاد والتكسيرويعود لة النشاط والحيوية التى تحتاجها الزوجة من زوجها عند النوم والجماع , وعصرنا الحالى اولى بذلك النظام التراثى وهو تدليك باطن القدم مساء فى ماء ساخن أو فاتر تم غلى فية اعشاب فتعمل على تنشيط الدورة الدموية المصابة بالكسل من سياسة الكسل من السيارة الى الاسانسير, واهم مريض يحتاج الى تدليك باطن قدمة فى حمام اعشاب فاتر هو مريض السكر الذى بالتزامة بالسلوك التدليكى لباطن القدم يوميا. سيشعر بالحياة والدم فى اطرافة ولن يحدث لة ابدا بتر لاطرافة , وقد وفرت المدنية الحالية ابتكار اناء يقوم بتسخين الماء بالاعشاب بالكهرباء وعمل مساج اهتزازى لتدليك باطن القدم ويعتبر بديل للزوجة المخلصة حتى لباطن قدم زوجها ا
(8) الماء :لا شئ يضاهى فوائد العناصر الطبيعية التي تتكون منها بيئتنا من هواء وماء وشمس. والمشكلة التي تؤرق الكثير منا هي فقد الوزن والدهون لكي تصبح أجسامنا رشيقة، و يبحث العديد عن وصفات للرجيم والنظام الغذائي المقنن للوصول لهذه الغاية.
والبعض الآخر يمارس تمارين قد تكون مجهدة بغرض إنقاص الوزن والعودة للوزن المثالي ... وآخرها اللجوء إلي الطبيب لأخذ بعض العقاقير التي تثبط الشهية. الكل يبحث عن طرق قد لا تكون مجدية في أغلب الأحيان وينسوا أن هناك وسائل طبيعية موجودة من حولنا لا نسعى إلي استغلالها. والماء هو من ضمن هذه الوسائل الفعالة وأبسط الطرق التي يمكن لأي شخص أن يعتمد عليها سواء المريض أو السليم لأنه لا يضر أبداً بل ينفع جميع الأعمار وجميع الحالات.
فأنت لا تشرب الماء فقط لكي تجعل فمك رطباً غير جاف، هي معلومة خاطئة لأنك إذا انتظرت حتى شعورك بالعطش فهذا يعنى أن جسدك تعرض للجفاف حيث أن الغدد اللعابية هي الملاذ الأخير التي تلجأ إليها خلايا الجسم عندها يكون الإنذار بالجفاف، والماء ضرورة لأنه يساعد الجسم علي القيام بوظائفه بكفاءة. ومن أول العلامات التي تستطيع أن تعرف من خلالها أن الجسم لم يحصل علي احتياجاته من الماء: الإحساس بالتعب والإرهاق والإجهاد، و قد تلجأ إلي شرب فنجان من القهوة بزعم تجديد طاقتك وإنعاشها وهو عكس ما تريده علي الإطلاق، فالقهوة مدرة للبول وتعرض جسمك لمزيد من الجفاف. ليس هذا فحسب فشرب أكثر من فنجان للقهوة علي مدار اليوم يقلل من شهيتك للطعام والسبب في هذا هو احتياجك للماء وليس لمزيد من السعرات الحرارية.
فدائماً ما يختلط علي الفرد علامات الجوع والعطش، وإذا لم تكن معتاداً علي شرب المياه بوفرة، فهذا سيزيد من المشكلة تعقيداً أكثر من هؤلاء الذين يعرفون إحساس العطش.
والشخص الذي يشرب كميات قليلة من الماء يعوض جزءاً بسيطاً منه من الأغذية التي يأكلها وإن لم تكن بالكمية الكافية أو المفيدة، لأنه من خلال هذه الكمية الضئيلة من المياه والتي يحصل عليها من الغذاء تمده بمزيد من السعرات الحرارية والتي تخزن في صورة دهون.
وأوضح مثال علي أن جسمك قد تعرض للجفاف هو لون البول، فإذا كنت تشرب كمية وافرة من المياه فسيصبح لونه أصفر فاتح وصافياً، أما إذا كان لونه أصفر مائلاً إلي اللون البرتقالي فهذا يعنى أنك تحتاج لنافورة من المياه ... وفي حالة الألوان الأخرى ستأتي زيارة الطبيب هنا ضرورة قصوى.
الماء يساعد الكبد فى أن يحول الدهون إلي طاقة يتم استخدامها، وإذا لم تشرب القدر الملائم منه فإن كليتك ستحاصر بسوائل عالية التركيز ومن ثم إضافة مجهوداً أكبر للكبد لأن كفاءة وظائف الكلي تقل حيث تتطلب الحاجة لحرق المزيد من الدهون المتراكمة إلي المزيد من المياه وكأنك تدور في حلقة مفرغة