منتدى عهد الأصدقآء
اهلاً بڪ آيـهآ إألـزآئر الكـريمـ
يشرفنـآ إنـظمـآمڪ معنـآ فيـے منتــديـآتـ عـهد الأصدقــآء
ننتظر تسجيلڪ فيـے المـטּـتدى
آما اذآ ڪنت عضوهـ فتفضل بآلدخولـ..
أثبـت تـوآجُـِدڪ و ڪـوטּـ مـטּ [ الـِمُـِمَـِيّـزِيْـטּ ..!
صحة المخ.. تبدأ من الأمعاء 81547412
منتدى عهد الأصدقآء
اهلاً بڪ آيـهآ إألـزآئر الكـريمـ
يشرفنـآ إنـظمـآمڪ معنـآ فيـے منتــديـآتـ عـهد الأصدقــآء
ننتظر تسجيلڪ فيـے المـטּـتدى
آما اذآ ڪنت عضوهـ فتفضل بآلدخولـ..
أثبـت تـوآجُـِدڪ و ڪـوטּـ مـטּ [ الـِمُـِمَـِيّـزِيْـטּ ..!
صحة المخ.. تبدأ من الأمعاء 81547412
منتدى عهد الأصدقآء
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى عهد الأصدقآء

الصدآقة كالمظلة,,كلمـآ إشتد المطر زآدت الحاجة إلبهـآ. . .
 
الرئيسيةتبادل إعلانيأحدث الصورالتسجيلدخولتسجيل دخول الاعضاء
 إدآرة منتديات عهد الأصدقاء  ترحب بكم وتتمنى لكم قضـآء وقت ممتع وفيـد بصحبتنـآ .

 

 صحة المخ.. تبدأ من الأمعاء

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
farah
مجلس الإدارة
مجلس الإدارة
farah


انثى
عــمْرٍي : 30
◄مٌُشـآركـآآتي : 2062
سـمْعَتٍِي..3> : 13

صحة المخ.. تبدأ من الأمعاء Empty
مُساهمةموضوع: صحة المخ.. تبدأ من الأمعاء   صحة المخ.. تبدأ من الأمعاء Emptyالثلاثاء يونيو 21, 2011 1:19 am



صحة المخ.. تبدأ من الأمعاء 340X297








[size=21]«أحاديث متبادلة» تتم داخل أجسامنا بين البكتيريا المعوية والخلايا المخية، وتلعب


دورا مهما في حدوث الاعتلالات النفسية والوظائف المخية. وأكدت النتائج تأثر


الجينات المتعلقة بالتعلم والذاكرة في خلايا منطقة «هيبوكامبس


Hippocampus» بالمخ في نموذج فأر تجارب خال من الجراثيم
المعوية Germ Free Mice مقارنة بالفئران الطبيعية. كما أكدت العلاقة بين
اختلال التوازن البكتيري بالأمعاء وحدوث التوتر وأحيانا الاكتئاب نتيجة
اختلال عمل الخلايا العصبية بالمخ.

تحتوي أمعاء البشر على عدة تريليونات من البكتيريا غير الضارة يطلق عليها

«البكتيريا الصديقة» أو البكتيريا التكافلية، وهناك شبه إجماع بين العلماء على أن

صحة الإنسان وحيويته ترتبط بدرجة كبيرة بما تحتويه الأمعاء من ميكروبات صديقة. لذلك ينصح خبراء الصحة بضرورة ا

لمحافظة على هذه الثروة من البكتيريا التي تعيش وتتكاثر في توازن وتكامل يلعب دورا مهما في حماية الجسم من الآفات التي

يمكن أن تصيبه من جراء اختلال هذا التوازن.


إن صحة الأمعاء لا تعني فقط التخلص من الغازات والانتفاخ ومضايقات عسر الهضم، فالأبحاث الحديثة تؤكد أن اعتلال صحة

الأمعاء يمكن أن يعيث فسادا في الجسم كله، فيؤدي إلى اضطرابات المزاج والتوحد والخرف والإجهاد المزمن والتشحم الكبدي

والسمنة والتهاب المفاصل واعتلال المناعة والطفح الجلدي والسرطان وغيرها.


* «حوارات» المخ والأمعاء


* أشارت دراسة نشرت خلال شهر مارس (آذار) 2011 في دورية Neurogastroenterology and motility أجراها

باحثو الطب النفسي والعلوم السلوكية بجامعة ماكماستر الكندية، إلى وجود «أحاديث متبادلة» تتم داخل أجسامنا بين البكتيريا

المعوية وخلايا المخ، وتلعب دورا مهما في حدوث الاعتلالات النفسية والوظائف المخية.


وأكدت النتائج تأثر الجينات المتعلقة بالتعلم والذاكرة في خلايا منطقة «هيبوكامبس Hippocampus» بالمخ في نموذج فأر

تجارب خال من الجراثيم المعوية Germ Free Mice مقارنة بالفئران الطبيعية. كما أكدت العلاقة بين اختلال التوازن البكتيري

بالأمعاء وحدوث التوتر وأحيانا الاكتئاب نتيجة اختلال عمل الخلايا العصبية بالمخ.


ويأمل الباحثون في إيجاد مستهدفات جديدة مثل بكتيريا الأمعاء لإيجاد علاجات حديثة خالية من الآثار الجانبية، تستهدف الجسد

وتؤثر بشكل فعال على وظائف المخ، وتكون بديلة عن العلاجات الحالية لعلاج
الاعتلالات النفسية والتي يصاحبها العديد من الآثار الجانبية.


كما أكد الباحثون أن الموجة المستقبلية من الأبحاث العلمية تتطلع إلى دراسة المزيد عن العلاقة المزدوجة بين المخ والجراثيم

المعوية وتأثير هذه العلاقة على الاضطرابات الأيضية، مثل الإصابة بالسمنة ومرض السكري.


* البكتيريا المعوية والتوحد


* وأكدت نتائج دراسة نشرت خلال شهر يناير (كانون الثاني) 2011 في دورية المعهد القومي الأميركي للعلوم، أجراها باحثون

بجامعة غرب أونتاريو الكندية، أن اضطرابات الجهاز الهضمي المصاحبة لمرض التوحد Autism ليست مجرد أعراض مصاحبة

للمرض، لكنها قد تكون سببا وراء حدوث المرض ذاته.


أجريت الدراسة على مجموعتين من الفئران، المجموعة الأولى خالية من الجرثومات المعوية والثانية تحتوي على الجرثومات

المعوية الطبيعية. ولاحظ الباحثون أن المجموعة الأولى كانت أكثر نشاطا وإقبالا على الأنشطة المحفوفة بالمخاطر، وأكدت

فحوصات المقارنة بين المجموعتين أن المجموعة الأولى الخالية من الجراثيم المعوية عانت من حدوث تغيرات جينية متعلقة

بإفراز الناقلات العصبية (نور أدرينالين - دوبامين - سيروتونين)، مما أدى إلى حدوث اضطرابات السلوك والإصابة بأعراض مرض التوحد.


كما أرجع الباحثون ارتباط البكتيريا المعوية بالاضطرابات السلوكية المصاحبة لمرض التوحد إلى ارتفاع مستويات حمض

بروبيونيك Propionic acid، الذي تفرزه البكتيريا المعوية الضارة «كوليستريديا Clostridia» في مجرى الدم ليصل إلى ا

لخلايا العصبية بالمخ ويتسبب في حدوث العديد من الأعراض المميزة لمرض التوحد، مثل فرط النشاط الحركي والميل إلى تكرار

لحركات لا إراديا وعدم الاكتراث الاجتماعي.


والجدير بالذكر أن الدراسات السابقة أكدت أن نحو 70 في المائة من أطفال التوحد يعانون من اضطرابات بالجهاز الهضمي، تتمثل

في نوبات متعاقبة من الإسهال والإمساك والانتفاخ وألم البطن. كما أشارت بعض الدراسات إلى احتواء أمعاء أطفال التوحد على

تركيزات عالية من بكتيريا «كوليستريديا» الضارة (المسؤولة عن إفراز سموم عصبية)، وأكدت دراسات أخرى اختلاف أعداد

وأنواع البكتيريا المعوية لدى أطفال




صحة المخ.. تبدأ من الأمعاء 340X297







«أحاديث متبادلة» تتم داخل أجسامنا بين البكتيريا المعوية والخلايا المخية، وتلعب


دورا مهما في حدوث الاعتلالات النفسية والوظائف المخية. وأكدت النتائج تأثر


الجينات المتعلقة بالتعلم والذاكرة في خلايا منطقة «هيبوكامبس


Hippocampus» بالمخ في نموذج فأر تجارب خال من الجراثيم المعوية Germ
Free Mice مقارنة بالفئران الطبيعية. كما أكدت العلاقة بين اختلال التوازن
البكتيري بالأمعاء وحدوث التوتر وأحيانا الاكتئاب نتيجة اختلال عمل
الخلايا العصبية بالمخ.





تحتوي أمعاء البشر على عدة تريليونات من البكتيريا غير الضارة يطلق عليها
«البكتيريا الصديقة» أو البكتيريا التكافلية، وهناك شبه إجماع بين العلماء
على أن صحة الإنسان وحيويته ترتبط بدرجة كبيرة بما تحتويه الأمعاء من
ميكروبات صديقة. لذلك ينصح خبراء الصحة بضرورة المحافظة على هذه الثروة من
البكتيريا التي تعيش وتتكاثر في توازن وتكامل يلعب دورا مهما في حماية
الجسم من الآفات التي يمكن أن تصيبه من جراء اختلال هذا التوازن.


إن صحة الأمعاء لا تعني فقط التخلص من الغازات والانتفاخ ومضايقات عسر
الهضم، فالأبحاث الحديثة تؤكد أن اعتلال صحة الأمعاء يمكن أن يعيث فسادا في
الجسم كله، فيؤدي إلى اضطرابات المزاج والتوحد والخرف والإجهاد المزمن
والتشحم الكبدي والسمنة والتهاب المفاصل واعتلال المناعة والطفح الجلدي
والسرطان وغيرها.


* «حوارات» المخ والأمعاء


* أشارت دراسة نشرت خلال شهر مارس (آذار) 2011 في دورية
Neurogastroenterology and motility أجراها باحثو الطب النفسي والعلوم
السلوكية بجامعة ماكماستر الكندية، إلى وجود «أحاديث متبادلة» تتم داخل
أجسامنا بين البكتيريا المعوية وخلايا المخ، وتلعب دورا مهما في حدوث
الاعتلالات النفسية والوظائف المخية.


وأكدت النتائج تأثر الجينات المتعلقة بالتعلم والذاكرة في خلايا منطقة «هيبوكامبس Hippocampus» بالمخ في نموذج فأر

تجارب خال من الجراثيم المعوية Germ Free Mice مقارنة بالفئران الطبيعية. كما أكدت العلاقة بين اختلال التوازن البكتيري

بالأمعاء وحدوث التوتر وأحيانا الاكتئاب نتيجة اختلال عمل الخلايا العصبية بالمخ.


ويأمل الباحثون في إيجاد مستهدفات جديدة مثل بكتيريا الأمعاء لإيجاد علاجات حديثة خالية من الآثار الجانبية، تستهدف الجسد

وتؤثر بشكل فعال على وظائف المخ، وتكون بديلة عن العلاجات الحالية لعلاج
الاعتلالات النفسية والتي يصاحبها العديد من الآثار الجانبية.


كما أكد الباحثون أن الموجة المستقبلية من الأبحاث العلمية تتطلع إلى دراسة المزيد عن العلاقة المزدوجة بين المخ والجراثيم

المعوية وتأثير هذه العلاقة على الاضطرابات الأيضية، مثل الإصابة بالسمنة ومرض السكري.


* البكتيريا المعوية والتوحد


* وأكدت نتائج دراسة نشرت خلال شهر يناير (كانون الثاني) 2011 في دورية المعهد القومي الأميركي للعلوم، أجراها باحثون

بجامعة غرب أونتاريو الكندية، أن اضطرابات الجهاز الهضمي المصاحبة لمرض التوحد Autism ليست مجرد أعراض مصاحبة

للمرض، لكنها قد تكون سببا وراء حدوث المرض ذاته.


أجريت الدراسة على مجموعتين من الفئران، المجموعة الأولى خالية من الجرثومات المعوية والثانية تحتوي على الجرثومات

المعوية الطبيعية. ولاحظ الباحثون أن المجموعة الأولى كانت أكثر نشاطا وإقبالا على الأنشطة المحفوفة بالمخاطر، وأكدت

فحوصات المقارنة بين المجموعتين أن المجموعة الأولى الخالية من الجراثيم المعوية عانت من حدوث تغيرات جينية متعلقة

بإفراز الناقلات العصبية (نور أدرينالين - دوبامين - سيروتونين)، مما أدى إلى حدوث اضطرابات السلوك والإصابة بأعراض
مرض التوحد.


كما أرجع الباحثون ارتباط البكتيريا المعوية بالاضطرابات السلوكية المصاحبة لمرض التوحد إلى ارتفاع مستويات حمض

بروبيونيك Propionic acid، الذي تفرزه البكتيريا المعوية الضارة «كوليستريديا Clostridia» في مجرى الدم ليصل إلى

الخلايا العصبية بالمخ ويتسبب في حدوث العديد من الأعراض المميزة لمرض
التوحد، مثل فرط النشاط الحركي والميل إلى تكرار الحركات لا إراديا وعدم
الاكتراث الاجتماعي.


والجدير بالذكر أن الدراسات السابقة أكدت أن نحو 70 في المائة من أطفال التوحد يعانون من اضطرابات بالجهاز الهضمي، تتمثل

في نوبات متعاقبة من الإسهال والإمساك والانتفاخ وألم البطن. كما أشارت بعض الدراسات إلى احتواء أمعاء أطفال التوحد على

تركيزات عالية من بكتيريا «كوليستريديا» الضارة (المسؤولة عن إفراز سموم عصبية)، وأكدت دراسات أخرى اختلاف أعداد وأنواع البكتيريا المعوية لدى أطفال
[/size]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
هيبارا + اكيمي
مشـرفـة !
مشـرفـة !
هيبارا + اكيمي


انثى
عــمْرٍي : 21
◄مٌُشـآركـآآتي : 434
سـمْعَتٍِي..3> : 2

صحة المخ.. تبدأ من الأمعاء Empty
مُساهمةموضوع: رد: صحة المخ.. تبدأ من الأمعاء   صحة المخ.. تبدأ من الأمعاء Emptyالثلاثاء يونيو 21, 2011 1:16 pm

مرسيييييييييييييييييييييييييييييييي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
صحة المخ.. تبدأ من الأمعاء
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» حياة الإنسان تبدأ بورقة
» ما هي أفضل 10 أطعمة لتعزيز أداء المخ؟!
» المخ البشري يمتلك "نظاما للإنذار المبكر"
» دراسة علمية : الكذب يدمر قشرة المخ

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى عهد الأصدقآء :: عالم المرأة و المجتمع :: مُستَشفےَ عَهد آلأصْدقَآء . . . ❀-
انتقل الى: